تعرضت وزارة التعليم الفرنسية لهجوم سيبراني ضخم نفذته مجموعة من القراصنة المؤيدين لروسيا، مما أدى إلى تعطل أنظمة الوزارة وتعطيل العمل في المؤسسات التعليمية لفترة طويلة. تسبب الهجوم في تسرب بيانات حساسة وكبّد الوزارة خسائر مالية كبيرة.
التحقيقات كشفت استغلال ثغرات أمنية في البنية التحتية الرقمية للوزارة، وسط جهود مكثفة من السلطات الفرنسية وخبراء الأمن السيبراني لتعقب الفاعلين وتعزيز الحماية ضد الهجمات الإلكترونية المستقبلية.
هذا الحادث يسلط الضوء على أهمية تأمين الأنظمة الحكومية والتعليمية ضد الهجمات السيبرانية، ويدعو إلى اتخاذ إجراءات أمنية مشددة لمواجهة تهديدات القراصنة الدوليين.
تعليقات: (0) إضافة تعليق